المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "جابان تايمز": البرادعي له سجل "كئيب" في خدمة القوى الغربية



احمد العتيبي
07-18-2013, 03:12 PM
"جابان تايمز": البرادعي له سجل "كئيب" في خدمة القوى الغربية

الثلاثاء, 16 يوليو 2013 - 03:47 pm | عدد الزيارات: 3318

http://elshaab.org/articles_images/16_07_2013_80508733382_545178.jpg (http://elshaab.org/articles_images/16_07_2013_80508733382_545178.jpg)




ذكرت صحيفة "جابان تايمز" اليابانية في تحليل مطول لها بعنوان"ديمقراطية البرادعي.. كيف تعرضت الثورة للخيانة؟" إن محمد البرادعي النخبوي الليبرالي له سجل "كئيب" في خدمة القوى الغربية أثناء مسيرته كرئيس للوكالة الدولية للطاقة الذرية مشيرة إلى أنه "مثال صارخ على الأزمة الأخلاقية والسياسية التي حلت بمصر بعد ثورة 25 يناير" على حد تعبير التحليل.

وتابعت الصحيفة أن البرادعي لعب دورا "ضارا" خلال "الملحمة الحزينة" التي شهدتها مصر منذ ثورة 25 يناير وحتى الانقلاب على الرئيس المنتخب ديمقراطية لافتة إلى ما وصفته "بالكلام المتناقض" للبرادعي يعكس ليس فقط طبيعته الانتهازية كسياسي ورئيس لحزب الدستور وإنما يعكس أيضا الفلسفة السياسية لجبهة الانقاذ المعارضة التي كان البرادعي منسقا لها.

ووصفت الصحيفة البرادعي بـ "الرجل معسول الكلام" الذي نادرا ما اعترض على الضغط الجائر على العراق أثناء خدمته في وكالة الطاقة الذرية ولكن تحول بأعجوبة إلى سياسي شرس له توقعات ومطالبات مستمرة مثله مثل بقية المعارضة وكان تأثيره ضعيفا في جميع الانتخابات والاستفتاءات الديمقراطية التي جرت في مصر خلال الفترة الماضية.

وتابعت الصحيفة أن الواقع أثبت أنه ليس له صلة بالديمقراطية ولكن بعد كل فشل يتعرض له هو والمعارضة يخرج لنا بصوت عالي عبر وسائل الإعلام الضخمة التي تعمل على مدار الساعة التي تعمل لإعادة ترتيب المشهد السياسي في البلاد بغض النظر عن إرادة غالبية المصريين.

وقالت الصحيفة أن الانقلاب على الرئيس الشرعي من قبل الفريق عبد الفتاح السيسي كان مؤامرة واضحة منظمة تنظيما جيدا شارك فيها الجيش ووسائل الإعلام والمعارضة وقضاة عهد مبارك لافتة إلى قمع الإخوان المسلمين وإسكات وسائل الإعلام الخاصة بهم.

وأضافت الصحيفة أنه بلا شك كان الفريق السيسي كان غير صادق عندما أعلن عن مهلة 48 ساعة للحوار بين السلطة والمعارضة حيث لم يكن هناك مجال للمساومة حيث كانت تسعى المعارضة بقيادة البرادعي إلى ازاحة الرئيس الشرعي بأي ثمن.

وأوضحت الصحيفة أن فكرة الانقلاب كانت بسيطة جدا وهي جمع أكبر عدد ممكن من الناس في الشوارع زاعمين حدوث ثورة ثانية ودعوة الجيش للتدخل لانقاذ مصر وتجاهل إرادة الشعب!

وأشارت الصحيفة إلى أن مالكي وسائل الإعلام الذين ينتمون لحقبة مبارك وقادة المعارضة الليبرالية والعلمانية اتفقا على إنشاء أكبر حملة دعائية في التاريخ السياسي الحديث لتشويه صورة د. محمد مرسي والإخوان المسلمين لتغيير الواقع السياسي الذي أسفر عن فوز حزب الحرية والعدالة بثلاثة انتخابات ديمقراطية واستفتائيين.

وأوضحت لأعداء الإسلاميين أنهم لن يستطيعوا العمل بنفس لغة الانتخابات والصناديق فقفزوا على عربة الثورة باستخدام نفس الإطار الذي انطلقت به ثورة 25 يناير للإطاحة بالرئيس المنتخب واحتفلوا بسعادة لعودة القمع والانقضاض على الإرادة الشعبية !!


المصدر (http://elshaab.org/thread.php?ID=67099)

احمد العتيبي
07-18-2013, 03:22 PM
البرادعى.. قديس الثورة الذى تنبأ بمعظم ما حدث.. نال التقدير والأوسمة فى الخارج ونال الاتهامات بالخيانة من بعض أعضاء وطنه.. توليه رئاسة الوزراء يفجر آمالاً من جديد باعتباره الأقرب للثوار


السبت، 6 يوليو 2013 - 20:15


http://youm7cdn.com/images/NewsPics/large/s11201229211924.jpg


الدكتور محمد البرادعى


كتب عمرو جودة


تشبه ملامحه المناضل الهندى الشهير غاندى، تشبه أفكاره القديسين العاشقين الزاهدين المتعبدين فى محراب وطن رماه بعض أبنائه بأسهم الخيانة ورماهم هو بأكاليل الورد والأمل..لم ييئس أو يحزن فقط قال: امنحوهم فرصة..رغم عمره المديد يملك قلب ثائر فى نهاية العقد الثانى من عمره..لم تمنعه كل مظاهر الإحباط والألم من الحلم بوطن أفضل مثل تلك الدول التى عاش فيها غريبًا وقلبه متعلقًا فى شباك حب وطنه، لذلك لم يكن من الغريب أن يكون الأقرب للثورة المصرية وثوارها الشباب.


قال إن كل الخطوات التى اتخذت بعد الحادى عشر من فبراير عام 2011 خاطئة وسنعود عاجلا أو آجلا لمربع الصفر إذا أردنا أن نعيش فى ديمقراطية حقيقية.. وصدق.


وقال ، امنحوا الإسلاميين فرصة كى يعلموا أن هناك فرقًا بين الشعارات وبين حل المشاكل المستعصية على أرض الواقع.. وصدق.


وقال،" قوتنا فى عددنا.. سنكسر حاجز الخوف كما كسر الألمان حاجز الخوف فى برلين".. وصدق.


وقال، أن أى نظام يقمع دعوة سلمية نحو الحرية والعدل والكرامة هو نظام هش.. وصدق.


وقال، كان يمكننى أن أنعم بتقاعد مريح فى دولة أوروبية بدلا من الدخول فى معارك سياسية طاحنة إلا أن الحالة الراهنة التى عليها مصر لا تسمح لأى وطنى أن يستريح أو يتقاعد".. وصدق.


صدقت توقعات البوب – كما يحب أن يسميه الثوار – وكذبت كل مقولات المتاجرين بالوطن الذين اتهموه بأكبر التهم وأقلها الخيانة ورغم ذلك لم يقم أى قضية جنائية ضدهم، بل لم يعلق أساسًا على أكاذيبهم وترك التاريخ يحاكمهم ويحاكمه ويكشف للوطن أيهما أحسن عملا.


تأتى رئاسة د. محمد البرادعى، لمجلس الوزراء ليسطر فصلاً جديدًا فى ثورة مصر تبدأ هذه المرة من المربع الصحيح لتمر مسيرتنا فى المسار الذى أراده مفجرو الثورة الحقيقيون ولتطمئن هذا الوطن بأن مصائرهم هذه المرة بين يدى خبير وطنى صادق قادر على ترجمة الأحلام لواقع ملموس.


ولد محمد البرادعى فى كفر الزيات (فى محافظة الغربية فى 17 يونيو 1942. والده مصطفى البرادعى محام ونقيب سابق للمحامين، تخرج من كلية الحقوق فى جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق، وتزوج من عايدة الكاشف، وهى مُدرِّسة فى رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، ولهما ابنان، ابنتهما ليلى محامية وابنهما مصطفى مدير أستوديو فى محطة تلفزة خاصة، وكانا يعيشان فى لندن، لكنهما عادا إلى مصر عام 2009.


بدأ الدكتور محمد البرادعى حياته العملية موظفًا فى وزارة الخارجية المصرية فى قسم إدارة الهيئات سنة 1964م، حيث مثل بلاده فى بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة فى نيويورك وفى جنيف، استقال البرادعى من منصبه بوزارة الخارجية المصرية اعتراضا على بعض بنود اتفاقية كامب ديفيد بعد عمله بها حوالى 20 عاما، سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه فى القانون الدولى من جامعة نيويورك، عاد إلى مصر فى سنة 1974، حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمى ثم مسئولا عن برنامج القانون الدولى فى معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولى فى مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتى 1981 و1987.


اكتسب خلال عمله كأستاذ وموظف كبير فى الأمم المتحدة خبرة بأعمال وصيرورات المنظمات الدولية خاصة فى مجال حفظ السلام والتنمية الدولية، وحاضَر فى مجال القانون الدولى والمنظمات الدولية والحد من التسلح والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وألَّف مقالات وكتبا فى تلك الموضوعات، وهو عضو فى منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولى والجماعة الأمريكية للقانون الدولى.


التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984، حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانونى للوكالة، ثم فى سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية فى 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدى هانز بليكس وذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالى 34 صوتًا فى اقتراع سرى للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية فى سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة فى سبتمبر 2005.


الشهادات التى حصل عليها


نال محمد البرادعى الشهادات العلمية التالية:


• 1962: ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة.
• 1974: دكتوراه فى القانون الدولى من جامعة نيويورك الأمريكية.
• مايو 2004: دكتوراه فخرية فى القانون من جامعة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
• فبراير 2006: دكتوراه فخرية فى القانون من الجامعة الأمريكية فى القاهرة وذلك تقديراً لدوره البارز وجهوده إزاء الاستخدام السلمى للطاقة النووية ومحاولاته للحد من استخدام الأسلحة النووية.
• سبتمبر 2006: دكتوراه فخرية من الجامعة المتوسطية الحرة فى بارى بإيطاليا.
• أكتوبر 2006: دكتوراه فخرية فى العمل العام من جامعة ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك بعد أن ألقى د. محمد البرادعى محاضرة السادات السنوية للسلام.
• نوفمبر 2006: دكتوراه فخرية من معهد طوكيو للتكنولوجيا بجامعة سوكا فى اليابان.
• ديسمبر 2006: دكتوراه فخرية من جامعة تسنغوا فى بكين بالصين.
• فبراير 2007: تم اختيار د. محمد البرادعى كراعى فخرى لجمعية الفلسفة بكلية ترينيتى بجامعة دبلن بأيرلندا.
• مايو 2007: دكتوراه فخرية من جامعة مدريد بأسبانيا.
• يوليو 2007: دكتوراه فخرية فى العلوم السياسية من جامعة كونكو فى سيول بكوريا الجنوبية.
• أكتوبر 2007: دكتوراه فخرية فى الفيزياء من جامعة فلورنسيا بإيطاليا.
• نوفمبر 2007: دكتوراه فخرية فى القانون من جامعة بوينوس آيرِس بالأرچنتين.
• نوفمبر 2007 :دكتوراه فخرية من جامعة كويو بباريلوش بالأرجنتين.
• مايو 2008: دكتوراه فخرية فى القانون من جامعة أمهرست بالولايات المتحدة الأمريكية.
• يوليو 2008 :دكتوراه فخرية فى القانون الدولى من كلية الاقتصاد والعلوم السياسة بجامعة القاهرة.
• نوفمبر 2009: دكتوراه فخرية فى العلاقات الدولية من جامعة بيروجيا بإيطاليا.
• نوفمبر 2009: دكتوراه فخرية من الجامعة بوخارست البوليتكنيك برومانيا.


عارضت الولايات المتحدة ترشّح محمد البرادعى لمدة ثالثة كرئيس للوكالة الدولية، كما أثارت صحيفة واشنطن بوست جدلا حول ما أعلنته من قيام الولايات المتحدة بالتنصت على مكالماته على أمل العثور على ما يساعدها على إزاحته عن رئاسة الوكالة.


بالرغم من عدم وجود مرشحين منافسين على رئاسة الوكالة فى ذلك الوقت، سعت الولايات المتحدة إلى إقناع وزير الخارجيه الأسترالى الأسبق ألكسندر داونر بالترشح إلا إنه رفض فتأجل قرار مجلس محافظى الوكالة حتى نهاية مايو 2005، عندما أسقطت الولايات المتحدة اعتراضاتها على رئاسته فى 9 يونيو بعد مقابلة بينه وبين كوندوليسا رايس، حيث فشلت الولايات المتحدة فى الحصول على دعم كافٍ من دول أخرى لإقصاء البرادعى، وكان من ضمن الدول التى أيدت إعادة انتخاب البرادعى فرنسا وألمانيا والصين وروسيا.


وبعد فوزه برياسة دورة جديدة للوكالة سنة 2005، سعت حكومة الولايات المتحدة إلى إزاحة البرادعى عن رياسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وكذلك سعت إسرائيل.


المصدر: اليوم السابع (http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1151429)



_____________



"وبعد فوزه برياسة دورة جديدة للوكالة سنة 2005، سعت
حكومة الولايات المتحدة إلى إزاحة البرادعى عن رياسة
الوكالة الدولية للطاقة الذرية وكذلك سعت إسرائيل"؟!!!!!!!!


تعقيب


عندما بدأ السويدي هانز بليكس مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الاعتراض على التدخل الأمريكي في شئون الوكالة والضغط عليه لإصدار تقارير لجان التفتيش بإدانة الحكومة العراقية، بدأ الأمريكيون يفكرون في الخلاص منه وتعيين بديل ينفذ رغبات البيت الأبيض.


الذي دفع الأمريكيين إلى التخلص من بليكس أنه بدأ يثرثر ويصدر التصريحات التي تفضح الحكومة الأمريكية ومن أبرز ما كشفه عمليات التجسس عليه وعلى الأمم المتحدة بوضع أجهزة التجسس عليه في منزله ومكتبه بالوكالة وفي مجلس الأمن.


عندها بحث الامريكيون عن الشخص المناسب الذي يؤدي المهمة في صمت، ويقوم بالمراد فكان البرادعي.


كان الصعود المفاجيء لمحمد البرادعي عندما رشحته أمريكا ضد مرشح مصر السفير الدكتور محمد شاكر لتولي منصب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس، وتحايلت أمريكا لكونه ليس مواطنا أمريكيا بدفع المجموعة الأفريقية لترشيحه. طلبت أمريكا من الدول الأعضاء تأييد مرشحها وعدم تأييد المرشح المصري فحصل البرادعي على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة.


منذ تقلده المنصب قام بدوره المطلوب أمريكيا على أكمل وجه، قاد حملات التفتيش على الأسلحة في الدول التي تصفها أمريكا بالمارقة، العراق، إيران وكوريا الشمالية. كتب التقارير عن العراق وفقا لرغبات أمريكا، ولا مانع من الإدلاء بتصريحات حمالة أوجه يمكن تفسيرها بأكثر من وجه، لكن محصلتها عدم تبرئة العراق. ونظرا لأداء وظيفته كما هو مطلوب قامت أمريكا باختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.


المصدر (https://www.facebook.com/photo.php?fbid=502789146439724&set=a.471297752922197.127844.300247560027218&type=1&theater)



*******
http://www.youtube.com/watch?v=BF31bEf5mjI&feature=player_detailpage

احمد العتيبي
07-18-2013, 05:59 PM
إطَّلعت على مقال بعنوان:


"مصر بالبرادعي أخطر على الخليج من الإخوان والجزار ايران".


انقل فيما يلي النص الكامل للمقال كما طرحه الكاتب، هذا مع العلم بأنني أخالف رأي الكاتب الذي أبداه في مقدمة المقال بأن جماعة الإخوان المسلمين من الفرق الضالة:


السلام عليكم ورحمة الله


الإخوان في الواقع مثلهم مثل الجامية والصوفية والتبليغ والزيدية والرافضة وهم عندي أنا وربما أكون على خطأ هم من الفرق 73 الهالكة التي أخبرنا بها نبينا صلى الله عليه وسلم لأن كل من تحزب وتعنصر للرجال هم من الفرق الضالة!


لكن مع ذلك لا ننفي خيريتهم وإسلامهم إذا انعدم الأفضل في اي مصر يتواجدون فيه


ففي مصر لا يوجد إلا المداخلة من العرس رسلان اللي يسب المشايخ وبقية الجامية من يقولون حصني مبارك ولي امرنا ههههه ولم نسمع لهم اي كلمة تؤيد الجهاد او تساعد فلسطين بجانبهم!


لكن الإخوان أول ما حكموا سمعنا هذه الكلمة التي اغتالوها ولم يعطوها فرصة مرسي يهدد اسرائيل


http://www.youtube.com/watch?v=iFIerCIoOds





مع حرب دول الخليج لهم ولم يدفعوا لهم ريال واحد طوال عام حكم مرسي الإسلامي


وبسرعة أوقفت اسرائيل الإعتداء على غزة فعلاً ولم توقف اسرائيل في تاريخ حصني مبارك ولا عهد حكام السعودية ولا سوريا ولا الأردن هجومها على فلسطين !!


إنه الخوف من حكم الإسلاميين في مصر يرعب اليهود والنصارى وكل العملاء في الخليج


وبعد ان ترضى على الصحابة في طهران ايران ولم يسبقه في ذلك أي حاكم خليجي ولا عربي ؟


حاولت ايران دفع 30 مليون دولار على ان يفتح مرسي حسينيات في مصر فرفض وكانت النتيجة ان قتل الرافضي شحاته ولم يفعل مرسي لقتلته أي شيء دليل انه يوافقهم فعلهم الشجاع


وازداد خوف اسرائيل التي لم تخاف أي حاكم مصري بل ان الجنود المصارية هربوا وتركوا سراويلهم وجلابياتهم في سيناء في نكبة عبد الناصر العلماني من حارب الحجاب وقال لن نرجع لحكم الشريعة الظلامي ولن نحجب النساء في مصر ومصر ستبقى حرية!


هرب وسلم سيناء لليهود هو وجنوده المصريين


وأعادها أنور السادات بعد مفاوضات وحب اقدام اليهود يترجونهم المصاريه بعد قطع الملك فيصل البترول عن امريكا اذعنت اسرائيل ووقعت اتفاقية كامب ديفيد بإعادة سيناء بالتدرج حبه حبه


يعني حكام مصر كلهم خونه للإسلام بل بعضهم ربما دخل الكفر بحربه على الإسلام والحجاب والفضيلة


وبعد حكم الاخوان وهم أفضل المسلمين في مصر لأن المداخلة هم رافضة أهل السنة والجماعة في لعن الصالحين والعلماء ومرجئة للحكام في رد الكفر وأحكامه وعدم إقحامه في مسائل الإيمان


لكن الإخوان هم أفضل السيئيين هم أفضل السيئيين في مصر وحكمهم كان نصرا للمسلمين في مصر لأنهم سيدعمون قضية فلسطين بعد ما يشتد عودهم ويستردون عافيتهم وقوتهم


فحاربوهم اسرائيل وايران بعد مقتل شحاته


ودخلت امريكا على الخط وفرضت امريكا على ولاياتها في الخليج بالدعم الكامل للانقلاب العسكري كما فعل الخوارج مع الخليفة عثمان بن عفان يوم قتلوه وهو يقرأ القرآن!


والعسكر في مصر نزعوا الحكم من رجل قارئ وحافظ للقرآن يدعوا للإسلام!


تحليل ماسبق


الخليج يظنون ان فعلهم سيخلصهم من


أولاً سيخلصهم من الجهاديين لأن مرسي يدعم الجهاد والعلماء يسافرون لمصر مهاجرين باليوم والشهور ولم يدخل العلماء غزة إلا في عهد مرسي


وثانياً حكام الخليج يخافون ان تسحب مصر البساط من تحت أقدامهم وتكون هي الدولة الإسلامية الأولى بدعم المسلمين


وثالثاً يخافون ان توسع الإسلاميين في مصر سيكون مردوده تفكيرهم بتوحيد دويلات المسلمين تحت رأية الخلافة الإسلامية واستحلال دول الخليج والأردن وسوريا وتكون تحت خليفة واحد


وهنا يا أخوة لم يستطع اي حاكم خليجي ان يلبس سرواله من كثرة تردده على دورات المياه مما اصابه الإسهال والماغص من حكم الإخوان الذي أرعبهم !


فلم يجدوا من التآمر ومساعدة اسرائيل وايران وامريكا والعلماني البرادعي والسيسي وعدل النصراني والبابا الذي عزل المسلم لعلهم يسلمون ويعود الأطمئنان لأرواحهم ويعيشون في سلام!


لكن!


لعلهم لم يحسبوا لما بعد هذه الخطوة؟!


اليوم البرادعي مرشح ليكون رئيس لمصر وأنا اقسم بالله لو طلب صوتي لرشحت البرادعي فقط ليقوم بتقطيع خصيان حكام الخليج مع ايران


اليوم البرادعي يا أخوة يقول


http://www.youtube.com/watch?v=wzvDJddw6_k





ثم زار اليوم اسرائيل


مما يعني ان البرادعي ياحكام الخليج


والله انه الأخطر عليكم من الإخوان المسلمين وسترون ذلك قريبا من تطور الفرس والاستيلاء على الخليج!


ولن يخوف ايران واسرائيل غير شيء واحد


أتعلمون ماهذا الذي يرعبهم ؟


إنه الإسلام الجهادي فقط وهذا ما يخوفهم الآن في سوريا وكان يخوفهم في مصر قبل الإنقلاب من حكم الإخوان الجهاديين


وأجزم لكم في حال انتصروا المجاهدين في سوريا سينقلبون عليهم ويدمرونهم من امريكا وايران واسرائيل وحكومة العراق الشيعية وسترون ذلك


وعاش كل مطبل

احمد العتيبي
07-19-2013, 10:34 AM
سر التمسك بالبرادعى
بقلم: أحمد منصور
الخميس, 18 يوليو 2013 - 03:05


قبل عدة أسابيع التقيت مع المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد العام للإخوان المسلمين المعتقل حاليا مع قيادات أخرى من الجماعة بعد انقلاب 30 يونيو العسكرى، وسألته عما نشر عن لقائه بالسفيرة الأمريكية وسفراء ومسئولين غربيين وأمريكيين آخرين ذكرت بعض وسائل الإعلام أنهم اجتمعوا به، فأكد لى أن هناك اجتماعات جرت بالفعل لكن اللافت هو أن جميع هؤلاء كانوا يحملون طلبا واحدا يجمع بينهم هو أنهم كانوا يطرحون تعيين الدكتور البرادعى رئيسا للحكومة بديلا عن هشام قنديل للخروج من المأزق السياسى الذى كان قائما آنذاك، وقال: العجيب أن الطرح واحد بينهم، وكانت المعارضة آنذاك التى أصبحت فى الحكم بعد ذلك وعلى رأسها جبهة الإنقاذ تردد ما يطلبه هؤلاء حيث إن الغرب لم يكن راضيا عن خروج المناصب الرئيسية فى مصر عن نفوذه، وأهمها منصب رئيس الحكومة ومنصب النائب العام وبعض المناصب الأخرى التى تتحكم فى مفاصل الدولة، ولأن الدستور الذى ألغاه الانقلاب كان يعطى لرئيس الحكومة سلطات واسعة فقد رأوا أن منصب رئيس الحكومة أهم من منصب الرئيس ولو وجد فى هذا المنصب رئي...س حكومة يجاريهم كما كان يحدث من قبل فإن أمورا كثيرة سوف تتغير، قلت لخيرت الشاطر: وماذا كنت تقول لهم؟ قال: كنت أقول لهم هذه أمور تناقشونها مع الرئاسة وليس معنا.

ما طرح على خيرت الشاطر طرح على الرئيس مرسى ومساعديه من نفس الأشخاص والجهات فقبيل الانقلاب بأيام وتحديدا فى 26 يونيو الماضى كان مقررا أن أجرى حوارا مع مساعد الرئيس للشئون الخارجية الدكتور عصام الحداد، وقد التقيت به قبيل اللقاء بعدة أيام وتحدثت معه فى أمور كثيرة تتعلق بالشأن العام حيث كانت الأزمة والإعداد للثلاثين من يونيو قد أخذ أبعادا كثيرة، فوجئت به يقول لى من بين ما قال: إن هناك إلحاحا كبيرا من الدول الغربية على تعيين البرادعى رئيسا للحكومة كمخرج من الأزمة، وإن ما يطرحه الأمريكان فى هذا الخصوص يتوافق مع ما يطرحه الأوروبيون، وقد رفض الرئيس مرسى هذا الطلب رغم إجماعهم عليه.

بعد نجاح انقلاب الثلاثين من يونيو وتعيين رئيس مؤقت كان من أوائل القرارات تعيين الدكتور محمد البرادعى رئيسا للحكومة غير أن الرفض من شركاء الانقلاب وعلى رأسهم حزب النور أدى إلى إلغاء القرار الذى لم يكن قد بدأ تنفيذه، ثم بعد ذلك تم تعيين البرادعى نائبا للرئيس فى نظام هلامى غير واضح المعالم أو المسئوليات أو الصلاحيات، فالإصرار على البرادعى يبدو أنه إصرار خارجى، وإصرار على أن يكون فى المشهد رغم الرفض الداخلى له، فالدستور المصرى الذى خرج 33 مليون مصرى وصوتوا عليه ثم ألغاه الانقلابيون لا يتضمن منصب نائب الرئيس، لكن رفض البرادعى كرئيس للحكومة جعلهم يستحدثون منصب نائب الرئيس، الذى لا يعلم حتى الآن ما هى صلاحياته لأن الإعلان الدستورى الممسوخ الذى أعلنوه لم يتضمن أيضا الإشارة لذلك، لكن يبدو أن الأوامر هى يجب أن يكون البرادعى موجودا فى المشهد وفى منصب يستطيع من خلاله أن يكون له دور فى صناعة القرار، من ناحيتى لم أقتنع يوما بشخصية البرادعى الهلامية المترددة غير الواضحة شديدة الغموض كثيرة الاختفاء، ولو رجعنا إلى تعيين البرادعى فى الوكالة الدولية للطاقة الذرية نجد أن مصر رفضت ترشيحه وأن الذى رشحه ودعمه هم الأمريكان والأوروبيون وفعل بعد ذلك فى العراق وإيران ما فعل، وهم أنفسهم الذى رشحوه لمنصب رفيع داخل مصر بعدما رفضه الجميع.. من المؤكد هناك سر.