محسن العتيبي
02-01-2012, 12:34 AM
رسالة ممثل الشباب بالامم المتحدة المحامي محمد ذعار المسعودي العتيبي بحسن الاختيار
قال ممثل شباب الكويت بالملتقى الخليجي الثاني التابع لهيئة الامم المتحدة المحامي محمد ذعار العتيبي : اننا نعيش هذه الأيام مرحلة مفصلية وغير مسبوقة في تاريخ الكويت تتطلب منا كشباب أن نضع بصمة حسنة لتعديل الأوضاع التي تعيشها دولتنا الحبيبة وإرجاع الوطن الى مكانته الصحيحة بين دول المنطقة والتي فقدها بسبب بعض التصرفات اللامسؤولة من قبل بعض السياسيين في الجانبيين التشريعي والحكومي محاولين دفع هذا البلد الى السقوط في هاوية مظلمة لا نرى لها قرار.
واضاف العتيبي في رسالته : فما يحدث لدولتنا الحبيبة الكويت يحتاج إلى نصرة وفزعة منا نحن الشباب لإنقاذ وطننا الغالي مما يواجهه هذه الأيام لرفع الأذى عنه ومواجهة المخاطر التي تواجهه
فما يواجهه الوطن اليوم لا يقل خطورة عن خطورة الغزو العراقي الغاشم والذي تعرض له عام ١٩٩٠ ففي ذلك الوقت هب الشباب الكويتي بجميع أطيافهم وإنتمائاتهم للوقوف بوجه المخاطر التي واجهها وطننا الغالي وما يواجهه اليوم هو غزو داخلي يخدم أجندات خارجية يسعى الى تمزيق الوطن وتفريق أبنائه تحت شعارات طائفية وعنصرية مقيته تجرمها الأديان السماوية قبل القوانين الوضعية وتنفرها العادات والتقاليد الكريمة التي يتحلى بها الشعب الكويتي الأصيل
وهنا يتوجب علينا نحن شباب هذا الوطن أن نقف أمام هذا الغزو الداخلي الخطير وأن نكسر شوكته ونهين قوته من خلال صناديق الإقتراع لأختيار ممثلين لهذه الأمه في مجلسها القادم وأختيار الأفضل لمستقبل الكويت لأنه مستقبلنا نحن ومستقبل الأجيال التي تلينا.
قال ممثل شباب الكويت بالملتقى الخليجي الثاني التابع لهيئة الامم المتحدة المحامي محمد ذعار العتيبي : اننا نعيش هذه الأيام مرحلة مفصلية وغير مسبوقة في تاريخ الكويت تتطلب منا كشباب أن نضع بصمة حسنة لتعديل الأوضاع التي تعيشها دولتنا الحبيبة وإرجاع الوطن الى مكانته الصحيحة بين دول المنطقة والتي فقدها بسبب بعض التصرفات اللامسؤولة من قبل بعض السياسيين في الجانبيين التشريعي والحكومي محاولين دفع هذا البلد الى السقوط في هاوية مظلمة لا نرى لها قرار.
واضاف العتيبي في رسالته : فما يحدث لدولتنا الحبيبة الكويت يحتاج إلى نصرة وفزعة منا نحن الشباب لإنقاذ وطننا الغالي مما يواجهه هذه الأيام لرفع الأذى عنه ومواجهة المخاطر التي تواجهه
فما يواجهه الوطن اليوم لا يقل خطورة عن خطورة الغزو العراقي الغاشم والذي تعرض له عام ١٩٩٠ ففي ذلك الوقت هب الشباب الكويتي بجميع أطيافهم وإنتمائاتهم للوقوف بوجه المخاطر التي واجهها وطننا الغالي وما يواجهه اليوم هو غزو داخلي يخدم أجندات خارجية يسعى الى تمزيق الوطن وتفريق أبنائه تحت شعارات طائفية وعنصرية مقيته تجرمها الأديان السماوية قبل القوانين الوضعية وتنفرها العادات والتقاليد الكريمة التي يتحلى بها الشعب الكويتي الأصيل
وهنا يتوجب علينا نحن شباب هذا الوطن أن نقف أمام هذا الغزو الداخلي الخطير وأن نكسر شوكته ونهين قوته من خلال صناديق الإقتراع لأختيار ممثلين لهذه الأمه في مجلسها القادم وأختيار الأفضل لمستقبل الكويت لأنه مستقبلنا نحن ومستقبل الأجيال التي تلينا.