سيف الأسلام
07-09-2010, 10:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
إليكن أخر الأخبار يامعشر النسااااء .
عزت دراسة أعدتها شرطة أبوظبي عوامل رئيسة في حوادث النساء المرورية في الإمارة، إلى زيادة أعداد المركبات النسائية، وقيادة المرأة لمسافات طويلة، وتفضيل بعض النساء قيادة السيارات ذات الدفع الرباعي والمركبات السريعة، بالإضافة إلى القيادة في ساعات الذروة.
وأوضحت الدراسة أن قيادة المرأة في ظروف صحية استثنائية مثل الحمل، تجعلها تعاني أعراضاً مثل ارتفاع الضغط والصداع والتوتر والقلق والغثيان وحدة المزاج والآلام في الحوض والظهر، وغيرها من اضطرابات نفسية تدفع المرأة نحو العنف في القيادة.
وفي موضوع ذي صلة، ذكرت إدارة مرور دبي، بحسب إحصاءات أصدرتها، أن 30 ألفاً و600 مخالفة و120 حادثاً ارتكبتها سائقات في دبي خلال 17 شهراً، بداية من عام 2009 وحتى نهاية مايو الماضي، أسفرت عن 15 حالة وفاة و16 إصابة بليغة و290 إصابة راوحت بين المتوسطة والبسيطة.
واعتبرت الإدارة العامة للمرور في دبي أن النساء اللاتي يرتكبن حوادث ومخالفات يمثلن نسبة لا تزيد على 20٪ من عدد السائقات في الإمارة، وأن نسبة النساء مرتكبات الحوادث خلال 17 شهراً تصل إلى نحو 9.3٪ بواقع 120 حادثاً مقارنة بـ89٪ من الرجال بواقع 2160 حادثاً.
وأوضحت أن شابات ما بين 18 و25 عاماً يقدن أحياناً بسرعـة ويرتكبن مخالفـات خطرة مثل كسر الإشارة الحمراء أو تجاوز السرعات المقررة، وعادة ما يتسببن في حوادث سير، معتبرة أن هذه الفئة تمثل استثناءً بين النساء اللاتي يقدن السيارات.
وقال أحد مسؤولي المرور، في تصريح صحفي، إن بعض السائقات يتحدثن طويلاً في الهواتف المتحركة أثناء القيادة وبعضهن يستخدمن أدوات الماكياج في الإشارات الضوئية، وأثناء القيادة في بعض الأحيان، مما قد يؤدي إلى الحوادث المرورية.
وأوضح أن بعض النساء يقدن ببطء وحرص مبالغ فيه لتجنب الحوادث والمخالفات، والبعض يقدن بطيش.
إليكن أخر الأخبار يامعشر النسااااء .
عزت دراسة أعدتها شرطة أبوظبي عوامل رئيسة في حوادث النساء المرورية في الإمارة، إلى زيادة أعداد المركبات النسائية، وقيادة المرأة لمسافات طويلة، وتفضيل بعض النساء قيادة السيارات ذات الدفع الرباعي والمركبات السريعة، بالإضافة إلى القيادة في ساعات الذروة.
وأوضحت الدراسة أن قيادة المرأة في ظروف صحية استثنائية مثل الحمل، تجعلها تعاني أعراضاً مثل ارتفاع الضغط والصداع والتوتر والقلق والغثيان وحدة المزاج والآلام في الحوض والظهر، وغيرها من اضطرابات نفسية تدفع المرأة نحو العنف في القيادة.
وفي موضوع ذي صلة، ذكرت إدارة مرور دبي، بحسب إحصاءات أصدرتها، أن 30 ألفاً و600 مخالفة و120 حادثاً ارتكبتها سائقات في دبي خلال 17 شهراً، بداية من عام 2009 وحتى نهاية مايو الماضي، أسفرت عن 15 حالة وفاة و16 إصابة بليغة و290 إصابة راوحت بين المتوسطة والبسيطة.
واعتبرت الإدارة العامة للمرور في دبي أن النساء اللاتي يرتكبن حوادث ومخالفات يمثلن نسبة لا تزيد على 20٪ من عدد السائقات في الإمارة، وأن نسبة النساء مرتكبات الحوادث خلال 17 شهراً تصل إلى نحو 9.3٪ بواقع 120 حادثاً مقارنة بـ89٪ من الرجال بواقع 2160 حادثاً.
وأوضحت أن شابات ما بين 18 و25 عاماً يقدن أحياناً بسرعـة ويرتكبن مخالفـات خطرة مثل كسر الإشارة الحمراء أو تجاوز السرعات المقررة، وعادة ما يتسببن في حوادث سير، معتبرة أن هذه الفئة تمثل استثناءً بين النساء اللاتي يقدن السيارات.
وقال أحد مسؤولي المرور، في تصريح صحفي، إن بعض السائقات يتحدثن طويلاً في الهواتف المتحركة أثناء القيادة وبعضهن يستخدمن أدوات الماكياج في الإشارات الضوئية، وأثناء القيادة في بعض الأحيان، مما قد يؤدي إلى الحوادث المرورية.
وأوضح أن بعض النساء يقدن ببطء وحرص مبالغ فيه لتجنب الحوادث والمخالفات، والبعض يقدن بطيش.