طلال بن نشار
06-24-2010, 02:02 AM
تسلل أحد الحروب الي بيت الامير محمد بن هندي ابن حميد امير قبيلة عتيبه وقام بقطعه بسكين
وولا هارب وفي الصباح عندما وجدو بيت الامير قد شق تجمعو عتيبه من كل مكان برقاء والروقه
وقامو يردمون كالجبال في الهييشه والتي تقع بين مدينه نفي والغيدانيه التابعه لقبيلة حرب ويقع
شمال جبلة بحوالي 20ك م وقامت الحشود تتكاثر ثايرة من شقت بيت الامير على ان في الصباح
سوف يصبحون قبيلة حرب وكان أبن محيا وأبن عقيل أشد الامراء حماس وباس وينتظرون متى ياتي
الصبح وعندما شاهد أمير حرب الذويبي هذة الحشود ومعروف عتيبة قبيلى ذات باس شديد
وأنهم لو أغارو عليهم لسحقوهم سحقا خاف وفكر في طريقه يجنب حرب وعتيبه معركه الفايز
بها خسران وأتى متسلل ودخل على أمراة الامير محمد بن هندي في خدرها ووجدها تلاعب
غزال صغير وجاريتها بجانبها وكان العرب انا ذاك يعرف بعضهم بعض ولايهضمون حقوق بعضهم
قفالت من انت انت الذويبي قال نعم فقالت ماذا تريد فقال انا داخل عليك من الي وراك يقصد
زوجها ابن حميد فادخلتة وقامت ونادت الامير وقال لها وكانهم يستحضرون ويعرفون ماذا يحدث
الصيدة الى عندك سمينة قالت نعم فقدم عليه واذا هو الذويبي أمير حرب وفارسها
فقال انا دخيلك من عتابه تفكنى من الحرب وان الي شق البيت ردي من رديان حرب
وحنا مانرضى بذلك فقال لة الامير محمد بن هندي دخلت 0
وأرسل رجل من المقطه الى الحشود وقال لهم الامير ابن حميد يقول الصبح عرضه
يعني تعرض الحشود والفريس امام الاميرين ابن حميد والذويبي
وعرضو ويوم خلص العرض قال وش تبي يالذويبي قال ابيك تمنع الشر
وتحط حد بينا وبينكم ما احد يتعدا على احد فقال الامير محمد بن حميد الحد السناف ياحربي
يسدك من السناف وراء لحرب ومنه وجاي لعتيبه فقال الذويبي يسدني
ووضع الحد والسناف يقع الان بين مدينه نفي والغيدانيه هذة القصه أخذت من أحد العتبان الذي
رواها عن والدة الذي حضرها شخصيا وهي تبين احترام القبائل وشيوخها لبعض رغم العداء
الحاصل بينهم في تلك الايام السابقه 00 والله الموفق
وولا هارب وفي الصباح عندما وجدو بيت الامير قد شق تجمعو عتيبه من كل مكان برقاء والروقه
وقامو يردمون كالجبال في الهييشه والتي تقع بين مدينه نفي والغيدانيه التابعه لقبيلة حرب ويقع
شمال جبلة بحوالي 20ك م وقامت الحشود تتكاثر ثايرة من شقت بيت الامير على ان في الصباح
سوف يصبحون قبيلة حرب وكان أبن محيا وأبن عقيل أشد الامراء حماس وباس وينتظرون متى ياتي
الصبح وعندما شاهد أمير حرب الذويبي هذة الحشود ومعروف عتيبة قبيلى ذات باس شديد
وأنهم لو أغارو عليهم لسحقوهم سحقا خاف وفكر في طريقه يجنب حرب وعتيبه معركه الفايز
بها خسران وأتى متسلل ودخل على أمراة الامير محمد بن هندي في خدرها ووجدها تلاعب
غزال صغير وجاريتها بجانبها وكان العرب انا ذاك يعرف بعضهم بعض ولايهضمون حقوق بعضهم
قفالت من انت انت الذويبي قال نعم فقالت ماذا تريد فقال انا داخل عليك من الي وراك يقصد
زوجها ابن حميد فادخلتة وقامت ونادت الامير وقال لها وكانهم يستحضرون ويعرفون ماذا يحدث
الصيدة الى عندك سمينة قالت نعم فقدم عليه واذا هو الذويبي أمير حرب وفارسها
فقال انا دخيلك من عتابه تفكنى من الحرب وان الي شق البيت ردي من رديان حرب
وحنا مانرضى بذلك فقال لة الامير محمد بن هندي دخلت 0
وأرسل رجل من المقطه الى الحشود وقال لهم الامير ابن حميد يقول الصبح عرضه
يعني تعرض الحشود والفريس امام الاميرين ابن حميد والذويبي
وعرضو ويوم خلص العرض قال وش تبي يالذويبي قال ابيك تمنع الشر
وتحط حد بينا وبينكم ما احد يتعدا على احد فقال الامير محمد بن حميد الحد السناف ياحربي
يسدك من السناف وراء لحرب ومنه وجاي لعتيبه فقال الذويبي يسدني
ووضع الحد والسناف يقع الان بين مدينه نفي والغيدانيه هذة القصه أخذت من أحد العتبان الذي
رواها عن والدة الذي حضرها شخصيا وهي تبين احترام القبائل وشيوخها لبعض رغم العداء
الحاصل بينهم في تلك الايام السابقه 00 والله الموفق