& دلـوعتيبـه عـة &
06-16-2010, 11:58 AM
\\
إن الحساسية من الملح تزيد مخاطر الوفاة حتى لو كان الشخص لا يعاني من ضغط الدم المرتفع
وتشير بعض الدراسات إلى أن حوالي ربع الناس الذين لهم ضغط دم طبيعي
هم في الحقيقة يعانون من الحساسية من الملح
وهذا يعني أنه بدلا من التخلص من الملح الزائد عن طريق التبول
فإن الجسم يحتفظ بقسم منه في الكليتين
وقد نظرت الدراسة الأخيرة التي قام بها المعهد الوطني للقلب والرئة والدم في بريطانيا في الحساسية من الملح
في اختبارات عمرها خمسة وعشرون عاما أجريت على أكثر من سبعمئة مريض
وقد وجد الفريق أن مئة وثلاثة وعشرين مريضا من مجموع سبعمئة قد ماتوا نتيجة لمرض في القلب أو أسباب أخرى
واتضح أيضا أن الأشخاص الذي كان ضغط الدم عندهم طبيعيا وفي نفس الوقت يعانون من الحساسية
من الملح، لم يكونوا بأفضل حال من الأشخاص الذين كانوا يعانون من ضغط الدم المرتفع،
على الرغم من أنه كان متوقعا أن تكون حالة المرضى الذين يعانون من حساسية مفرطة من الملح أسوأ من غيرهم
تقليص الملح
ويقول الدكتور مايرون واينبيرجر، كبير الباحثين في هذه الدراسة، إن الحساسية من
الملح تزيد مخاطر الوفاة بغض النظر عما إذا كان ضغط الدم طبيعيا أم مرتفعا
ويضيف البروفيسور واينبيرجر أنه يجب الاستفادة من النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة،
وأن الناس ليسوا بحاجة لأن يقلصوا كثيرا من الملح الذي يتناولونه مع الطعام حتى يتجنبوا خطر الوفاة
ويضيف أننا جميعا بحاجة إلى الحذر من محتويات الصوديوم في الأغذية المعدة والمعاملة التي تحتوي على مواد حافظة
وقد وجد الأطباء البريطانيون الذين يدرسون أسرار الحساسية من الملح أن هناك
اختلافات وراثية في الأجزاء الرئيسية من الكلية التي تسيطر على كمية الملح الذائب في البول
وتمكن الأطباء من تشخيص عيب وراثي فيالأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة من الملح
وهي أن كلاهم تحتوي على العديد من الأخاديد التي تمر بها آيونات الصوديوم وتنتقل مرة أخرى من البول إلى الجسم
الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة من الملح وهي أن كلاهم تحتوي على العديد من الأخاديد
التي تمر بها آيونات الصوديوم وتنتقل مرة أخرى من البول إلى الجسم
ومن المحتمل أن يكون السبب وراثيا عند بعض هؤلاء، لكن هناك العديد من العوامل
التي تسيطر على الطريقة التي يسيطر بها الجسم على الصوديوم
مَنِقوول ..
إن الحساسية من الملح تزيد مخاطر الوفاة حتى لو كان الشخص لا يعاني من ضغط الدم المرتفع
وتشير بعض الدراسات إلى أن حوالي ربع الناس الذين لهم ضغط دم طبيعي
هم في الحقيقة يعانون من الحساسية من الملح
وهذا يعني أنه بدلا من التخلص من الملح الزائد عن طريق التبول
فإن الجسم يحتفظ بقسم منه في الكليتين
وقد نظرت الدراسة الأخيرة التي قام بها المعهد الوطني للقلب والرئة والدم في بريطانيا في الحساسية من الملح
في اختبارات عمرها خمسة وعشرون عاما أجريت على أكثر من سبعمئة مريض
وقد وجد الفريق أن مئة وثلاثة وعشرين مريضا من مجموع سبعمئة قد ماتوا نتيجة لمرض في القلب أو أسباب أخرى
واتضح أيضا أن الأشخاص الذي كان ضغط الدم عندهم طبيعيا وفي نفس الوقت يعانون من الحساسية
من الملح، لم يكونوا بأفضل حال من الأشخاص الذين كانوا يعانون من ضغط الدم المرتفع،
على الرغم من أنه كان متوقعا أن تكون حالة المرضى الذين يعانون من حساسية مفرطة من الملح أسوأ من غيرهم
تقليص الملح
ويقول الدكتور مايرون واينبيرجر، كبير الباحثين في هذه الدراسة، إن الحساسية من
الملح تزيد مخاطر الوفاة بغض النظر عما إذا كان ضغط الدم طبيعيا أم مرتفعا
ويضيف البروفيسور واينبيرجر أنه يجب الاستفادة من النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة،
وأن الناس ليسوا بحاجة لأن يقلصوا كثيرا من الملح الذي يتناولونه مع الطعام حتى يتجنبوا خطر الوفاة
ويضيف أننا جميعا بحاجة إلى الحذر من محتويات الصوديوم في الأغذية المعدة والمعاملة التي تحتوي على مواد حافظة
وقد وجد الأطباء البريطانيون الذين يدرسون أسرار الحساسية من الملح أن هناك
اختلافات وراثية في الأجزاء الرئيسية من الكلية التي تسيطر على كمية الملح الذائب في البول
وتمكن الأطباء من تشخيص عيب وراثي فيالأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة من الملح
وهي أن كلاهم تحتوي على العديد من الأخاديد التي تمر بها آيونات الصوديوم وتنتقل مرة أخرى من البول إلى الجسم
الأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة من الملح وهي أن كلاهم تحتوي على العديد من الأخاديد
التي تمر بها آيونات الصوديوم وتنتقل مرة أخرى من البول إلى الجسم
ومن المحتمل أن يكون السبب وراثيا عند بعض هؤلاء، لكن هناك العديد من العوامل
التي تسيطر على الطريقة التي يسيطر بها الجسم على الصوديوم
مَنِقوول ..