العتيبي
06-06-2007, 02:28 AM
هذه مختارات من قصائد الشاعر سعيد بن عواد الذيابي، وهذه قصيدة قالها في أصدقاء الرخاء ومنها:
يالله يا مطلوب يا خير مرتجا
ياللي عل كل العباد رقيب
يا عالم البين ويا عالم الخفاء
رب غفور المن دعاه يجيب
تفرج لعيناً حاربت لذة الكرى
غدالها حلو المنام حريب
معلوم يا مخلوق مالك عن القدر
لو كان تسكن شامخات النيب
أنا الذي هيض ضميري وحسنى
أحوال يعلمها عليم الغيب
دنياي عيت لا تجيلي على الهوى
واللي على يدين الرجال أصعيب
أتعبت رجلين وضاعة أمالي
أمشي وكأني فالبلاد غريب
تخلو الصدقان في وقت حاجتي
وأصبح مجرد عرفنا تكذيب
يا مكثر اصدقان في حزة الرخاء
ولكن عند اللازمات هريب
ومن قصيدة لسعيد عواد الذيابي يسندها لعبدالله بن رجاء الذيابي، حيث سافر عبدالله خارج مدينة الرياض وكان لسفره فجوة كبيرة بالنسبة له:
يابن رجا لن غبت عنا فقدناك
يا معزب الضيفان يا منقع الطيب
توفي مواجيب المشاكيل يمناك
يمنى منزهت عن الخبث والعيب
حيداً ردى الرابعة ماتهمقاك
ساساً حصين ولا ذكر به عذاريب
لن جاء مجال بالشكاله ذكرناك
ما سد في غيبتك كثر الدباديب
و تمثل بهذه الأبيات عندما ضاع طيره الحر الذي أهداه إليه الشاعر عبدالله بن نايف بن عون حيث تنكر عليه هذا الطير في أول يوم يطلع به إلى القنص
الليلة أمسى القلب حاير ومشطون
على الذي حال أسود الليل دونه
عز الله أن الطير ماهوب مامون
كم وحدٍ عقب الصداقه يخونه
إلى تنكر ما سمع من ينادون
أصنج هواوش عاد لو يندهونه
أعنايتي لك ما أثمرت يا أشقر اللون
أقفيت يوم القنص حلت أحتونه
وين الصداقه فيك يا طير ابن عون
أتلى كرامتنا الك صارت مهونه
يالله يا مطلوب يا خير مرتجا
ياللي عل كل العباد رقيب
يا عالم البين ويا عالم الخفاء
رب غفور المن دعاه يجيب
تفرج لعيناً حاربت لذة الكرى
غدالها حلو المنام حريب
معلوم يا مخلوق مالك عن القدر
لو كان تسكن شامخات النيب
أنا الذي هيض ضميري وحسنى
أحوال يعلمها عليم الغيب
دنياي عيت لا تجيلي على الهوى
واللي على يدين الرجال أصعيب
أتعبت رجلين وضاعة أمالي
أمشي وكأني فالبلاد غريب
تخلو الصدقان في وقت حاجتي
وأصبح مجرد عرفنا تكذيب
يا مكثر اصدقان في حزة الرخاء
ولكن عند اللازمات هريب
ومن قصيدة لسعيد عواد الذيابي يسندها لعبدالله بن رجاء الذيابي، حيث سافر عبدالله خارج مدينة الرياض وكان لسفره فجوة كبيرة بالنسبة له:
يابن رجا لن غبت عنا فقدناك
يا معزب الضيفان يا منقع الطيب
توفي مواجيب المشاكيل يمناك
يمنى منزهت عن الخبث والعيب
حيداً ردى الرابعة ماتهمقاك
ساساً حصين ولا ذكر به عذاريب
لن جاء مجال بالشكاله ذكرناك
ما سد في غيبتك كثر الدباديب
و تمثل بهذه الأبيات عندما ضاع طيره الحر الذي أهداه إليه الشاعر عبدالله بن نايف بن عون حيث تنكر عليه هذا الطير في أول يوم يطلع به إلى القنص
الليلة أمسى القلب حاير ومشطون
على الذي حال أسود الليل دونه
عز الله أن الطير ماهوب مامون
كم وحدٍ عقب الصداقه يخونه
إلى تنكر ما سمع من ينادون
أصنج هواوش عاد لو يندهونه
أعنايتي لك ما أثمرت يا أشقر اللون
أقفيت يوم القنص حلت أحتونه
وين الصداقه فيك يا طير ابن عون
أتلى كرامتنا الك صارت مهونه