المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحد أبناء الهيلا 00 في أمريكا يتفوق على الجميع (في يوم الهيلا 00قمة)



عتيبه الطوفان
11-01-2007, 01:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أمابعد أبناء الهيلا في اي ارض أو اي مكان وتحت كل سماء الله يحفظكم وأبناء المسلمين عامه
هاهو الإبداع يتواصل من بريطانيا الى أقصى الارض أمريكا ليحصل واحداً من أبنا العمومه تفوق بعد كل تفوق 00
والقصه تقول ( بأن المبتعث الطالب السعودي وهو وأحد من أبناء الهيلا /عيدالعزيز الحيص من روق من عتيبه يتقدم على الجميع ويواصل الإبداع كيف لا فقد واصل الى مركز الاول وتشير النتائج حصوله على المركز الأول 000مع أن الموقع مع بداية التصويت تم حجبه
حيث حصل على التويت من خارج الوطن العربي خاصة بأمريكا
دعواتكم له بالتوفق الدئم والله يحفظه ويعيده سالماً لاهله

أحد أبنا العمومه والصديق الأخ /عبد العزيز

أبن أحد ابناء العمومه (من أبناء الهيلا)الطالب المبتعث للولايات المتحدة الأمريكيه عبدالعزيز الحيص يشارك في مسابقة أفضل مقال للطلبة المبتعثين وقد فاز بالمرحلة الأولى من المسابقه, فقد تم أختيار مقالته (رسالة إلى صديق) ضمن أفضل المقالات من ضمن 40 مقاله مشاركة بالمسابقة, وعدد المقالات المختارة 6 ويتم التصويت عليها من قبل الجمهور أون لاين , وحتى الآن تتصدر مقالة الأخ عبدالعزيز الحيص القائمة بأكثر من 30 الف صوت ,, وباقي أقل من أسبوع على مدة التصويت
فمن أراد التصويت يذهب للموقع التالي:
http://www.elaph.com/Elaph***/Templa...mpetition.aspx
طريقة التصويت
إضغط على النجوم التي تحت المقالة,, نجمه واحده يعتبر ضعيف ,,, و 2 نجمه يعتبر جيد ... وهكذا إلى حد 5 نجوم وتعني ممتاز.

وشكراااااااااااااااا



مسابقة عالميه في أميركا
أطلقت "إيلاف" بالتعاون مع موقع الديوانية السعودية في اميركا ksa.us.com "مسابقة للأقلام السعودية الشابة في أميركا" حول رؤية الطالب السعودي في الولايات المتحدة الأميركية لأسلوب الحياة والمعيشة.. وذلك من خلال كتابة مقال، أو تحقيق او نص سردي او شعري يرصد فيه المتسابق، من وجهة نظره، أحد ملامح المجتمع الأميركي بعيدا عن الكراهية والتعصب. وقد اختارت اللجنة التي خصصتها "إيلاف" المواد الست من بين اربعين مساهمة، ليتم التصويت عليها من قبل القراء. والآن عزيزي القارئ، جاء دورك لتصوت على ما تفضله، حتى نعرف بفضلك من هو الفائز الأول، وبالتالي الثاني والثالث في كل محور من المحورين:



إلى الآن عبدالله بالمقدمة 000000وبقارق كبير


رسالة إلى صديق
GMT 12:45:00 2007 السبت 20 أكتوبر
إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------



عبدالعزيز الحيص:

صديقي صالح...

من بين المهن تعجبني مهنة مندوب المبيعات، فأصحابها يثرثرون دومًا عن الأشياء الجميلة، يفلسفون المزايا، ويحتالون من أجل إخفاء العيوب. وهذه مهارة رائقة، يحتاج إليها البشر دومًا، ونحن هنا خصوصًا نحتاج إليها. ففي أوقات الغربة، عادةً ما ينقطع أحدنا، فينعزل بابتذال كجرو مقابر، أو ينزوي بكبرياء كشجرة تنّوب. ولن يُنقذه من كل ذلك سوى ألفة يلتمسها مع البشر والأشياء من حوله. أنا الآن يا صديقي أغبط نفسي، لأني اصطنعت لنفسي حَبلاً متينًا من الألفة مع مدينتي التي أسكن فيها (سياتل).

سياتل يا صديقي مثل روما، تتكئ على الريح، وتنام على سبعة تلال. تقع في ولاية واشنطن في أقصى الشمال الغربي لأميركا. وتعتبر من أسرع مدن أميركا في النمو التجاري، فقد ولدت فيها كبرى الشركات العالمية، مثل أمازون، ستاربكس، مايكروسوفت، وبوينج. وهذه الأخيرة لها تأثير لا يخفى على المدينة، فالأميركيون يقولون " إذا عطست بوينج، فسياتل ستصاب بالزكام". تَتفتح سياتل بين نهر وبحيرة، وتَتنهد بين بحر ومحيط، وأهلها يألفون الآخرين، كما يألف النورس شواطئها.
غالباً ما تكون سماؤها مُرقَّشة بالغيوم، و سَديم ضبابها لا يَريمُ عن مداعبة مروجها، ولا تكاد تلمح قوس قزح يذوي، حتى تجد أن غيره قد ولد. هواؤها منعش وندي، واسْأل وردة التوليب كيف يطول عمرها هنا. تروقني منادمة قهوتها الثقيلة، والترنّم بأسمائها ذات النغمة المؤنثة. يسمّونها (مدينة المطر)، وأيضًا (المدينة الزمردية) لأن من يشاهدها من الأعلى سيجدها تلمع كالزمرد الأخضر. واسمها الحالي أخذته من زعيم القبائل الهندية التي كانت هنا (شيف سياتل). وقد نال العجوز الحكيم تخليد اسمه، لأنه دَان بولائه لأرضه، وأحبّ موطنه، كما يحب الوليد ثدي أمّه. وكان قد قال في خطابه الذي وجهه إلى المستوطنين في اتفاقية 1845 : " ليس في وسعنا امتلاك برودة النسيم، ولألأة المياه، فكيف يمكنكم شراء ذلك منا..! ". وأرجو ألا تظن يا صديقي أن حكاية الأسماء لا تهم، وأنها (لا تعلل)، فتلك هي أسماء البشر، أما المدن فتخبئ الحكايا خلفها.

ومن الذين زاروها وكتبوا عنها، محمد علي باشا (الحفيد) في بدايات القرن الفائت، وقد قال : "سياتل واقعة على شاطئ البحر في أحسن موقع طبيعي، فهي على لسان داخل البحر، والداخل فيها يرى البحر عن يمينه ساكنًا هادئًا، لوجود جزائر كثيرة مزدانة بالأشجار المورقة، فمنعت هذه الجزر تلاطم الأمواج، وصارت حاجزًا قويًا يصدّ عنها تقلبات البحر الهائلة، فترى وجه الماء كأنه بساط سندسي يضرب لونه إلى الزرقة، ولا يعكر صفاءه سوى سير البواخر المختلفة، ويرى عن شماله بحيرتين عظيمتين ماؤهما عذب، وفي وسطهما بعض جزر أخرى لا تقل جمالاً عن الجزر التي في البحر". وهو هنا في كتابه (الرحلة الأميركية) لم يقل الكثير عن سياتل، لكنه كتب العديد من الأشياء الجميلة، ومن ذلك ما قاله بعدما شاهد الأميركيات العاملات: "إن الأميركيين الذين أمهاتهم أمثال هؤلاء السيدات الممتلئات نشاطًا وثباتًا وقوة جنان جديرون بما نالوا من الصيت الطائر في جميع أنحاء العالم، فأكثر أخلاق الولد وعوائده مكتسبة من أمّه، فالأمم ترتفع بارتفاع المرأة فيها، وتنحط بانحطاطها".

كان الروائي البرازيلي كويلهو يقول " الكلمات امرأة "، وأقول أيضًا "المُـدن امرأة". امرأة نَاضجة، سَـنيّة، تحتويك، وتحوطك من كل جهاتك، وتغلّفك بحب عذري، لا يثلمه عادٍ من الأيام. لا ترحل عن البشر، ولا تضنّ عليهم بهداياها، فهي تَحضن أيامهم، وتَقتات أنفاسهم فيها. في دواخلنا يَتهادى عشقها بعذوبة، كأنشودة ينحتها طفل في قلوب والديه، كقصبة ناي أدمَنها راعٍ مولّه، أو حكاية أندلسية أقسَمت الأجيال على تخليدها. الُمدن الحبيبة، صانعة العشّاق، وتاج الحُسن على رأس هذه الدنيا المُبرقشة، من دونها نكون المِحراب الذي أضَاع قبلته، أو السِّراج الذي سَـلب الهبوب ذُبالته. ستبقى علاقة البشر بالمدن علاقة مُلغّزة، ولن تعرف علاقتك بمدينة ما حتى تدخلها، فتركب مَوجتك أمواجها. حتى تَتسربل أزقّتها، وتَنسدلُ في دروب أهلها. حتى تلتصق بأرضها، وتُناجي عُشبَها، وتقف مندهشًا أمام طلاسم طبيعتها. لقد كان من عادة الرحّالة ابن جبير عندما يدخل مدينة، أنه إما أن يدعو لها، أو يدعو عليها. وفي القرن السابع الهجري دعا الخليفة العباسي (الناصر) أحد الفرسان، للإقامة عنده، ووعده، ومنّاه. فتوجه له ذلك الفارس، وعندما دخل المدينة، أخذ يتأمل الناس، بتوجسٍ شَفيف، وبرهافة حِس من يدخل مدينة لأول مرة في حياته، وبين الجموع شاهد أسدًا مكبلاً بالسلاسل يقوده درويش. فتشاءم، وقال " لا أدخل بِلادًا تُذلّ فيها الأسود " وخرج من المدينة، ثم كتب قصيدة إلى الخليفة، كان منها :

وما أنا إلا الِمسكُ في غيِر أرضكم أضوعُ وأمّـا عندكم فأضيعُ
بلادي وإن جــــارت علي عـزيزة ولو أنني أعرى بها وأجوعُ

هذه يا صديقي ليست دعوة إلى زيارة سياتل، فربما أنها لن تعجبك، وحينها ستنعتني حتمًا بأنّي مندوب مبيعات فاشل. فإنما هي عادتي كرجل مِكْلاف، مُخاتلة نفسي أمام الجمال، والأنسُ بأي مدينة أعيش فيها، وكأنّي الوَرْقاءُ في الحَرم.

محمد المقاطي
11-01-2007, 07:25 PM
السلام عليكم ,,

الله يعطيك العافيه

اخوي الطوفان

علي موضوعك وحمياك

ولكن يابن العم الرابط غير صحيح

عموما الله يوفق كل عتيبي لما يحب ويرضي

الــولــيــد
11-01-2007, 08:52 PM
شكر لك اخووي على الموضوع



وزي ما قال محمد المقاطي



الرابط غير صحيح





تقبل مروري

عتيبه الطوفان
11-02-2007, 01:26 AM
فعلا الرابط بدون تحميل وفقكم ربي ابشركم من خلال اتصل به انه بفارق كبير جدااااااااااا للحسم والفوز

من الطريف جداااااااااااااااااا بان اقرب منافسه هي فتاة

وفي الجامعه قبالها أثنان من الطلبة الدارسين فقالوا لها يابنت لن تصططعين الفوز عليه هذا عتيبي عجزنا عنه نحن الرجاجيل حدك يابنت
هذه طرفه حصلت بفعل

ونتائج انه سيحصل بان الله على المركز الأول من أفضل الجامعات الأمريكيه

ابن العم الان يحضر رساله الماجستير دعواتم الله يحفظكم

أن شهد ان نصف العرب عتباااااااااااااان وهم الطوفاااااااااااااااااااااااااااااااااان

أهل الفزعه والحميه أهل المرجل ومليااااااااااااار نعم

محمد المقاطي
11-02-2007, 09:11 AM
الله يوفقه

ويحقق المركز الاول

باذن الله

عتيبه الطوفان
11-03-2007, 11:05 PM
شكرااااااااااااااااااااااااا للجميع وفقكم الله

المقاطى_q8
11-04-2007, 06:51 AM
الله يوفق اخونا عبدالعزيز الثبيتي


والله انه لشرف لعتيبه عامه


ولاهنت اخوي الطوفان


تقبل مروري